الوصف: هي الروابط التي تكون جزءاً من محتوى نصي ضمن مقال أو مدونة، وتُوضع بشكل طبيعي داخل النص.

يعتبر هذا النوع مهم جداً لتحسين محركات البحث. يجب أن يكون الرابط مبنيًا خارج موقعك حتى يتمكن موقع آخر من وضع الرابط في الموقع الخاص به.

لذا، افعل ذلك بمسؤولية، وتأكد من إرسال محتوى قيّم من مصادر أخرى، إلى جانب مدونتك، ليساعدك ذلك على زيادة مصداقيتك وقاعدة متابعيك، بالإضافة إلى تكوين علاقات جديدة مع المدونين الآخرين.

تسجيل الدخول لعرض مزيد من المحتوى أنشئ حسابك المجاني أو سجل الدخول للاستمرار في البحث

وتماما الحال في تحسين محرّكات البحث! تم إساءة استخدام نص الرابط الغني بالكلمات الرئيسية.

كلما زاد عدد الروابط الخلفية ذات الجودة العالية التي تشير إلى موقعك، زادت احتمالية تصنيف موقعك في مراتب أعلى في نتائج البحث. 

ربما تكون هذه الروابط لصفحات قديمة لم تعد ذات أهمية أو لصفحات حذفت في وقت سابق، أو لمنتجات لم تعد موجودة في متجرك الإلكتروني، أو قد يكون أحدهم كتب رابط موقعك بطريقة خاطئة، في حال واجهتك أي من هذه الحالات تواصل مع مدير الموقع برسالة مختصرة لتطلب تعديل الباك لينك هذا وكتابة واحد صحيح.

 سنتفرض أنك قمت ببناء بعض الروابط من مواقع كبيرة وموثوقة وتفكر في الإستمرار بعملية رفع الأوثوريتي الخاصة بموقعك.

مثال: إنفوجرافيك مميز ينتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي ويتضمن رابطاً إلى موقعك.

مصداقية المحتوى: يجب أن يكون الموقع المصدر معروفاً بمحتواه القيم والمفيد، حيث يزيد ذلك من تأثير الرابط على ترتيب موقعك.

باتباع هذه الاستراتيجيات لبناء أفضل باك لينك، ستتمكن من بناء شبكة قوية من أفضل باك لينك لتدعم نمو موقعك على المدى الطويل وتساعدك في الوصول إلى جمهور أوسع.

لهذا عليك قدر ما تستطيع كسب الروابط الخلفية لموقعك (بطرق قانونية وصحية طبعا) إذا كنت تريد أن يظهر موقعك في المراتب الأولى من محركات البحث وبالتالي كسب المزيد من الزوار.

يدرك مشرفي المواقع مدى الضرر الذي قد يلحق بمواقعهم نتيجة الروابط المعطلة، الأمر الذي من شأنه أن يزيد من احتمالية استجابة مدير الموقع لطلبك واستخدام محتوى موقعك عوضًا عن الرابط المعطل، وهذا يعني اتبع الرابط حصولك على باك لينك لموقعك.

الشراكات والاستشهادات: العمل على بناء باك لينكات من مواقع موثوقة غالباً ما يتطلب تواصلًا مع أصحاب المواقع الآخرين في مجالك، مما يمكن أن يفتح الأبواب لشراكات وفرص جديدة.